رسائل
11
مايو 2010
إلى
الدكتور يوسي
طوبيانا مع
أحر التحيات,
قيد
المناقشة:
رسالة شكر من
إنتل إسرائيل
على اللعبة
"درهم وقاية"
درهم
وقاية- اللعبة
العائلية لتعزيز
التوعية
بالوقاية
الشاملة، وزّعت
على عمال إنتل
كريات جات
كهدية لعيد
الأنوار (حانوكا).
رأينا أهمية
استعمال هذه
الوسيلة الإبداعية
من أجل تحسين الإدراك
بالوقاية عند
العائلات.
ثقتنا كبرت
بعد أن قمنا
بفحص "بيلوط"(شريحة
مختارة) وفيه
أكثر من عشر
عائلات
اختبروا بهذه
اللعبة
وأعطوا
"الضوء الأخضر"
لاقتناء
اللعبة لعمال
الشركة. لحسن
حظنا كانت
ردود فعل
العمال
ايجابية جدا. وهم
أشاروا بأن
اللعبة مثيرة
للاهتمام
والتفكير. بالإضافة
أصبح أفراد
العائلة
وخاصة
الأطفال أكثر اهتماما
بمواضيع
الوقاية
بمجموع
الحياة
اليومية –
نشطوا "كمشرفي
وقاية
عائليين"
وعلقوا لآبائهم
على المخاطر
المختلفة أو
السلوكيات
التي قد تعرض
سلامتهم
للخطر في
البيت، في
الطرقات، في المحيط
وفي العمل. في
ضوء تجربتهم
الايجابية
لعمال إنتل في
"درهم وقاية"
تبرعنا
بألعاب
لمجتمع
بكريات جات (رياض
أطفال ومدارس)
وردود الفعل
كانت ممتازة. إني
أوصي بشدة باقتناء
اللعبة
لعائلات
العمال من
مختلف
القطاعات
بالبلاد وخارجها.
مع الأمل
باستمرار
تعاون مثمر. مع
الترحيب(
الاحترام).
موشي
دسكل
مسؤول
عن الوقاية
والسيارة
مارس
2007
ردود
الفعل للعبة
"درهم وقاية"-
لعبة التفكير
الممتعة التي
وزّعت على
عمال تيفع
بعطلة حانوكا
(عيد الأنوار).
اللعبة مثيرة
ومتحدية جدا.
في
بيتي الأولاد
لا يتوقّفون
عن اللعب وقد
حدث عدة مرات
بأن ابنتي
أخذت اللعبة
معها إلى
المدرسة
لتعليم
صديقاتها في
الصف.
بالإضافة،
كان انطباع
العمال من
اللعبة –ايجابي
جدا.كل
الاحترام!
مشرف
الوقاية
لميغدا – تيفع إسرائيل.
"
بودّي أن أعرب
من خلالكم عن
تقديري للعبة
الوقاية التي
أعدّها د.يوسي
طوبيانا.
اللعبة
"أمسكت"(قرّبت)
أبناء عائلتي
ونحن نلعب بها
منذ فترة
طويلة ولم
نملّ بعد...
إني
أعتقد بأنه تم
القيام هنا
بعمل مبدع وكذلك
الانجاز
المظهري جميل
جدا. كما أنّه
يسمح لك
بالتوقف في كل
مرحلة من
اللعبة وهذه
ميزة. أشعر
بأن اللعبة
تساهم في التفكير
الوقائي عند
بناتي (بنات 10،5 و-8)
وهذه القيمة
المضافة
الكبيرة حقا".
المدير
الأساسي
للسلامة
لشعبة
الكيمياء تيفع
إسرائيل
"يسعدني
أن أخبرك بأن
لعبة الوقاية يحظى
بنجاح في
بيتنا.
ابني
البالغ سبع سنوات
استمتع كثيرا
باللعب بها مع
أصدقائه.
هم
يفهمون جيدا
الفرق بين الصواب
والخطأ
"ويسخرون" من
الشخصيات
التي تعرض
نفسها للخطر. هم
يفضلون
بطبيعة الحال
البطاقات
التي تمثل السلوك
المرغوب فيها
لأنه من
الواضح لهم
بأن هذا هو
النموذج للتعاطف.
مديرة
التسويق OTC
,تيفع اسرائيل
"شكرا.فكرة
جميلة وهامة
من أجل الرفع
في التوعية".
مديرة
الموارد
البشرية،
شعبة
العمليات، تيفع
اسرائيل.
د.
طوبيانا
تحياتي,
بودّي
أن أحدّثك بأنه،
بعد حوالي 20
ورشة عمل لمدة
5 ساعات والتي نقلتها
للمدراء
بمواقع
مختلفة في
موضوع استباقية
للوقاية
وتوزيع ألعاب
"درهم
وقاية"، مدرج
لورشة العمل
لأكثر من 300
مدير.ردود
الفعل للعبة
جيدة
جدّا.ويعودون
إلي
المشتركين مع
ردود فعل
وتجارب من
البيت.
ومن
الواضح بأن
أفراد العائلة
والأطفال
الذين شاركوا
في اللعبة، قد
عبروا عن
رضاهم
وحماسهم من
طبيعة
اللعبة،
آثارها
ونوعيتها، ويتبيّن
من الانطباع
"ربط الأولاد
وحماسهم هو من
ذلك القبيل،
باختبار
النتائج لللتفوق
على الآباء".
آمل
بأن سير
العملية
يتواصل وينجح
كما هو منجز
حتى الآن.
مع
التحيات
والشكر على
التعاون،
ليئور
ايلي-مدير
السلامة، النظافة،
الصحة ومواد
خطرة.
مجمع
الحليب
تنوفا
مركبات
بروم من
مجموعة
الكيميائيات
لإسرائيل-
ردود فعل
للعبة "درهم
وقاية"
"اللعبة
"درهم وقاية" وزّعت
على عمال
مركبات بروم، في
إطار هدية
الوقاية
السنوية بهدف
تحسين الوقاية
بنشاطاتنا.
هناك
صلة مباشرة
بين الوقاية في
البيت
والوقاية في
العمل، وذلك
من خلال
النموذج
الشخصي
والمسؤولية
التي نعطيها
لأولادنا في
البيت
والمسؤولية
والنموذج
الشخصي الذي نعرضه
في عملنا. لعبت
مع ابني وكان
ناجحا جدّا. خوف
المنافسة في أيجاد
أزواج
البطاقات، هناك
فهم للمخاطر
أمام الوضع
السليم .
فيما
يلي ردود فعل
اضافية
للعمال الذين
حصلوا على
اللعبة "لعبت
مع أولادي. هم
تمتعوا وتعلّموا
كثيرا من
اللعبة.وهي
تسمح بتنمية
المحادثة مع
الأولاد
للتوعية
للمخاطر بشكل
طبيعي
ولطيف.الأولاد
يطلبون مرارا
وتكرارا العب
بها. أحسنت في
تطوير اللعبة.
"منذ
إحضاري العبة
لم يتوقفوا
الأولاد عن
اللعب بها"
"
للخلاصة:
اللعبة "درهم
وقاية" موصى
بها وتساهم في
رفع التوعية
عند الأطفال
والبالغين
حول موضوع الوقاية".
مع
التحيات
ايلان
شترنبرغ
مدير
وقاية مركبات
بروم.